مسلسل الحشاشين ام مسلسل قتل أهالي غزة؟ /د. سمير باكير -
في هذه الأيام تشاهد مصر كلها وحتى الوطن العربي مسلسل الحشاشين. وقد أحدث هذا المسلسل، الذي يبث في أوقات الذروة التلفزيونية وبعد الإفطار، ضجة إعلامية كبيرة.
في هذه الأيام تشاهد مصر كلها وحتى الوطن العربي مسلسل الحشاشين. وقد أحدث هذا المسلسل، الذي يبث في أوقات الذروة التلفزيونية وبعد الإفطار، ضجة إعلامية كبيرة.
تحت هذا العنوان، ألف المدير السابق لشركة "ساميا" السيد محمد المصطفى ولد اعليّ كتابا باللغة الإنجليزية يهتم فيه بمعدن الجبس من منظور التركيبة الكيميائية والاحتياطات العالمية المؤكدة وتقنيات التحويل والاستخدامات المختلفة وطرق التصدير وأهم المستهلكين، مختتما نصه بالتجربة الموريتانية في هذا المجال.
نشر احد المواقع الاعلامية الوطنية - التي احترمها وأقدر جديتها وأهمية دورها ونضج عملها- خبرا مفاده أن متوسط الراتب الشهري في بلادنا يبلغ واحدا واربعين (41) دولارا شهريا، وانه بسبب ذلك وصل ترتيب موريتانيا لهذه السنة 2024 الى رتبة 191 عالميا .
ونقل ذلك الخبر من تقرير سنوي اعده فريق الاقتصاد والسياسة بمجلة Ceoworld.
إلى السفلة العملاء المأجورين من مروجي الدعاية الكاذبة ومستولدي الفتن يمكنكم التفنن في الترويج الأكاذيبكم وصناعة الوھم حولكم يمكنكم التطفل علي الإقتصاد رغم انكم لا تفھمون خباياه يمكنكم الكذب وتلفيق علي الصحة والتعليم والبني التحتية يمكنكم المتاجرة بالفقير والضعيف والجاھل يمكنكم العب علي وتيرة الون والعرق من اجل سمعة زائفة او طمع في دريھمات يمكنكم بث الأخبار الملفقة وزائفة دون الخوف من ملاحقه او عقوبة.
إذا كان الظلم محرماً مطلقاً والعدل واجب، والجهاد إنما شرع لرفع كلمة الله وإخراج الناس من عبادة العباد إلى عبادة الله وحده ومن جور السلطان إلى عدل الإسلام.
فإن من رفع راية باسم الإسلام لجهاد أعداء الله وهو متصف بهذه الصفة جدير بالنصر على أعداء الله، أما من رفعها وهو يفقد العدل ويتصف بالظلم فإنه جدير بأن يكله الله إلى نفسه بل أن يهزمه ويديل عليه عدوه الكافر إذا كان أكثر اتصافاً بالعدل والبعد عن الظلم من المسلم.
باتت منصات و وسائل التواصل الإجتماعي أو ما يسمي بالإعلام الإجتماعي البديل نظرا لما يقوم به من أدوار متعددة الأبعاد منها ماهو سياسي إجتماعي أو ثقافي ... الخ
مؤثرة في المجتمعات في ظل التطور المتسارع لإستخدام التكنولوجيا الرقمية في ضوء عولمة عارمة غزت البيوت و استباحت الأعراض و تجاوزت القيم .
بالإضافة إلى ما شهده العالم من تحولات إجتماعية كبري .
ولما تتميز به هذه الوسائل من شعبية كبيرة و مستخدمين و متابعين حول العالم .
قال الله تعالى: ﴿وَمَا تَفْعَلُوا مِنْ خَيْرٍ فَإِنَّ اللَّهَ بِهِ عَلِيمٌ﴾ [البقرة: ٢١٥]، فيجزيكم عليه، وقال تعالى: ﴿وَمَا تَفْعَلُوا مِنْ خَيْرٍ يَعْلَمُهُ اللهُ﴾ [البقرة: ١٩٧]، فلا يُضيعه.
إن قضية فلسطين والقدس اليوم هي قضية مفهوم وليست أرضا أو حكومة أو حركة سياسية معينة. إن مفهوم القدس، مثل النظريات الدولية، أصبح عالمياً، ولا ينتمي إلى زمان ومكان واحد، وإلى شخص وبلد واحد.
نستقبل هذا العام يوم القدس العالمي في وقت تشهد فيه البشرية واحدة من أبشع جرائم الإبادة الجماعية على مر التاريخ.
في كل مرة يعبر أحدنا عن "غيرته" من مستوى تمثيل الشباب والكفاءات في البلدان الأخرى، بمناسبة عابرة أو بغير مناسبة، أحاول فهم الداعي لذلك وأبحث عن الأسباب الكامنة وراء تلك الغيرة؛ خاصة أنه عند مقارنة أعضاء حكوماتنا المتعاقبة منذ الاستقلال إلى الآن بنظرائهم في شبه المنطقة؛ بل وفي العالم، أجد أن مستوى حضور الشباب (بالنظر للعمر) والكفاءات (بالنظر لمستوى التكوين)، في حكوماتنا ليس الأقل قطعا مما عليه الحال في باقي الدول!