الشباب والتغيير..
سكت الشباب ايام الثورات العربية وفضل المصالحة على المواجهةخوفا على الجمهورية من الحرب الأهلية وإعطاء فرصة للتغيير فما ازدادت الأنظمة بعدإلا ظلما وطغيانا وترد للجمهورية فى جميع مناحى الحياة فلا التعليم تحسن ولا الصحة تحسنت ولا المواطن عاش فى رفاه وطمأنينة على حياته ثم تعاقب الجنرلان على الرئاسة بعد ذلك مع فرق كبير بين عزيز وغزوانى فالأول رغم ماخذنا عليه أسس و بنى بنى تحتية قوية وسمعة خارجية يشهد لها الجميع لاكن تخطفته كلاليب الدولة العميقة حتى حاد