
كشف فريق وثائقي “أمودو” عن هجوم جديد يعتقد أنه لـ”أسد الأطلس” بإقليم خنيفرة على قطيع من الغنم؛ فيما يواصل التأكد من الآثار المسجلة والتدقيق فيها، مع تكثيف السلطات المحلية للحملات التمشيطية.
وتواصلت جريدة هسبريس مع مصدر مسؤول بالوكالة الوطنية للمياه والغابات، الذي أكد “وجود حملات تمشيطية مكثفة بغابات الإقليم، مع يقظة كبيرة بتنسيق مع السلطات وجميع الجهات المعنية”.
وشدد المصدر ذاته على أنه “لا وجود لأي دليل ملموس، إلى حدود الساعة، حول وجود أسد الأطلس بإقليم خنيفرة”، مبينا أن “الحملات التمشيطية متواصلة من أجل الحصول على دلائل ملموسة”.
16:38 - 2024/01/13
16:38 - 2024/01/13