مقالات
*«اليد التي ستمتد إلى سلاح المقاومة سوف تُقطع»*نجاح صفا

إلا أن الوسيلة إلى ذلك ترتسِم وفقَ مساريْن متوازييْن: الأول، يقوده الرئيس عون الذي يكرّر التعهّد بما وردَ في خطاب القسم لجهة حصرية السلاح في يد الدولة، مشدّداً على أهمية «اللجوء إلى الحوار» مُراعاة لحساسية الواقع اللبناني، وهو قد تحدّث خلال زيارته الأخيرة إلى قطر عن حوار قائم بينه وبين «حزب الله» عبر رسائل متبادلة تمهيداً للوصول إلى حل، وقال إنه متفق مع الرئيس نبيه بري «على كل المواضيع وخصوصاً حصر السّلاح بيد الدولة».
منظومة كاميرات الرصد الآلي و القدرة الفائقة علي ضبط المخالفات المرورية .

تنتشر المخالفات المرورية داخل العاصمة انواكشوط و كبريات المدن و علي طول المحاور الطرقية بين ولايات الوطن و في الشوارع العامة بشكل كبير و كبير جدا .
نظرا لغياب الوعي المروري لدي السائقين و تجاهلهم للقانون من جهة .
و تراخي السلطات الأمنية في تطبيق القانون من جهة أخري .
في ضوء الإرتفاع المضطرد لحوادث السير و الدهس و عدم الإلتزام بقوانين المرور و السلامة العامة .
10 أسباب تجعل الحرب الأمريكية مع إيران مستبعدة.. تحليل إعلامي غربي كلفة باهظة لا تستطيع واشنطن تحملها:

تشير تقديرات مجلة "فوربس" إلى أن مواجهة عسكرية مع طهران - حتى لو كانت محدودة - قد تكلف الخزانة الأمريكية بين 60 مليار دولار و2 تريليون دولار خلال الربع الأول فقط، وهو عبء غير مقبول في ظل الأزمات الاقتصادية الداخلية.
تعقيدات الملف الإيراني:
بحسب مراكز أبحاث غربية، فإن أي ضربة عسكرية قد تشعل فتيل اضطرابات إقليمية واسعة، بدءاً من تعطيل ممر هرمز الحيوي، ووصولاً إلى زعزعة استقرار أسواق النفط العالمية.
الحوار السياسي المرتقب في موريتانيا طريق التقدم والازدهار.بقلم د/ ختار الشيباني

كسبت الساحة السياسية الموريتانية زخمًا كبيرًا منذ إعلان رئيس الجمهورية الدعوة للقوى السياسية الموريتانية لإجراء حوار سياسي لا يقصي أحدا ولا يستثني موضوعا ،وبالتالي يجب أن يكون عميقا وجامعا، بعيدا عن الاستنساخ الخطابي وأن يعمل على تعزيز الحقوق الأساسية من خلال القوانين المكرسة في الدستور والقانون العضوي المتعلق بالأحزاب السياسية وذلك من أجل تقوية الجبهة الداخلية و تعزيز المكاسب المحققة لحفظ كرامة المواطن وتحسين مستواه المعيشي ، وتعزيز العدالة ،
دعاة الفتنة و التحريض علي الكراهية و التفرقة .

في الوقت الذي أصبحت فيه وسائل التواصل الإجتماعي إحدي الأدوات المؤثرة و المهمة و المهيمنة علي الساحة الوطنية و الدولية فيما يطلق عليها بالإعلام الإجتماعي أو البديل .
فإنها في الوقت ذاته أضحت حاملة و مروجة لأحد مصادر التهديد للإستقرار و الأمن الوطني للدول و المجتمعات و ملاذ آمن للتقول و التهويل و بيئة حاضنة للعنف اللفظي و نشر الكراهية و التحريض علي التفرقة و إثارة النعرات العرقية و الحقد الدفين .
ما يجمعنا اكثر مما يفرقنا

بالطبع ما يجمعنا هو دين واحد و نعم الدين الإسلام.
و وطن واحد هو موريتانيا الحاضنة التي تزخر بكل الخيرات و الثروات و تتسع للجميع ،
فمصدر قوتنا و ثرائنا هو تنوعنا العرقي و الثقافي .
لا شك أن المجتمع الموريتاني بمختلف مكوناته الشرائحية و بحكم بعده العربي والإفريقي يتقاطع تاريخيا و صيروريا في جملة من العادات و التقاليد و الظواهر و الممارسات الإجتماعية و الثقافية .
لا يمكن لأي كان نكرانها أو تجاهلها،
اترامب لايأتي بجديد البايدنية» تتكرّر في اليمن
تواصل حاملات الطائرات الأميركية، التي لا تفتأ تبحر ذهاباً وإياباً انطلاقاً من المرسى الدائم والآمن لها في يوكوسوكا اليابانية، إلى المحيط الهندي أو منطقة الشرق الأوسط، تأدية مهمّة الاستعراض ومحاولة الردع بالتهويل والتهديد باستخدام القوة. على أن القوى المناهضة للهيمنة الأميركية، وعلى رأسها اليمن، تدرك أن هذه التحرّكات غير ذات جدوى، ولن تُحدث فارقاً على الأرض، ولا من شأنها التأثير على صاحب القرار.