الجمعة, 24 يوليو 2015 16:27 |
منذ الرابع من تموز/ یونیو الحالی والزبدانی بین خطوط النار وخطی التحریر, وها هی الیوم تقترب أکثر وبتسارع أکبر من أن تعود ملاذا آمنا لأهلها, خاصة ما ینجزه الجیش السوری ومجاهدو المقاومة من حصار مطبق للمسلحین التکفیریین, وقضم تتابعی للکتل والمزارع والشوارع لتتحول ساحة المعرکة من دائرة ناریة واسعة إلی نقطة
|
التفاصيل
|