سيدي محمد ولد أبه يكتب"بعد ان هدأت "العاصفة"..

- الدعوة لإنصاف الضحايا؛ وتطبيق العدالة؛ من الحقوق المشروعة؛ لكل من وقع عليه ضرر؛ لكن تخوين الدولة؛ والتحريض عليها؛ و"الضغط" على القضاء؛ أمور غير مقبولة؛ ولا تغير شيئا في مسار القضايا المطروحة امام العدالة.

- ليس باستطاعة أي جهاز امن في العالم؛ القضاء على الجريمة مائة في المائة؛ خاصة مع الانفجار الديمغرافي والنمو المتسارع للمدن؛ ونجاح الشرطة في اي مكان يُقاس بالحد من هذه الجرائم؛ وخُلو سجلاتها من أي جريمة مسجلة ضد مجهول؛ كما هو الحال مع شرطتنا الوطنية.

- وزارة الداخلية وأجهزتها الأمنية مؤتمنة؛ على ارواح وممتلكات المواطنين والأجانب؛ وكل مقيم او عابر سبيل على هذه الأرض؛ ولديها من الوسائل المادية والبشرية؛ ما يكفي لأداء هذه المهمة واكثر..
اطمئنوا.. واضربوا صَفْحًا عن المرجفين في المدائن..