حين يعرف صاحب النظر الثاقب والقارئ للاحداث بنضج وبصيرة، وحين تكون الفكرة هي خدمة هذا الوطن والهدف، وحيث يكون الدكتور احمدو ولد اخطيرة الحاضر ومهندس اللحظات الأخيرة في تصويب الرؤية وضبطها على سكة النجاح، كي تسير على درب الحياة بلا امتاء ولا اعوجاج فيها.
ويرى الدكتور، ان دعم رئيس الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ الغزواني هدف سامي من وجهة نظره، وأن خطة العمل التي ينتهجها في البناء ناجعة وصحيحة وحقيقة راسخة في عقول المتابعين لبرنامج الانماء، وعطاء مثمر وسياسة سليمة ورؤية واضحة، كما يرى الدكتور احمدو.
وعليه فأن دعم قائد الأمة واجب علينا جميعا التقيد به ونصرته، ولا يجب أن نحيد عنه!
لذا يركز الدكتور احمدو ولد اخطير في نهاية عطلة كل اسبوع ان يحضر للوقوف عليه مع شباب الإنصاف في ولايته وعاصمتها، مجزل العطاء من وقته وجهده وماله، تحسيسا ودعما لكل الأنشطة المقامة في ذالك الصدد..
وشعاره عاشت موريتانيا حرة ابية تحت قيادة فخامة رئيس الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ الغزواني، الذي لم يدخر جهدا في تنفيذ برنامجه الطموح “تعهداتي” وما تحقق فيه من كفالة المواطن الصحية والدعم المادي، وتوفير الحياة الكريمة للطبقة الهشة وبناء وطن مزهر قوي وآمن يتمتع فيه الجميع بالحرية والرخاء.
بقلم الكاتب الصحفي / الحسن صيكه
