تجاوز إلى المحتوى الرئيسي

d

مقالات

لاتهمنا الانتخابات ولانثق في المرشحين/ الصحفي داداه عبد الله

هؤلاء الشبان من ولاية كيدي ماغا.
التقيتهم صدفة في إحدى محطات القطار بمدينة سان باولو حيث يعرضون ملابس للبيع معلقة على أحد الجدران.
علي صو (يمين الصورة) جاء هنا منذ خمس سنوات وعمل في إحدى شركات الذبح الحلال التي تصدر اللحوم لدول إسلامية.
أخبرني أنه جمع بعض المال وعاد قبل شهرين إلى قريته لرؤية زوجته وابنه ذي السبع سنوات ووالديه.

01:31 - 2024/05/07

الفرق شاسع بين الرغبة والمعنى الحقيقي للترشح للرئاسة/ بقلم سيدي امحمد أجيون.

إن الواقع الحالي للانتخابات الرئاسية الموريتانية المزمع إجراؤها في ال 29 يونيو المقبل لم تتحدد بعد من الناحية الواقعية، فما عدى ترشح الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني مجرد تعبير ورغبة في الترشح؛ وإن كان الأمر ليس مجرد قرار شخصي أو ثقة زائدة في غير محلها؛ لأن طموح وهدف قيادة البلاد يتطلب التخطيط المسبق والتحضير الجدي منذ الانتخابات البلدية الفارطة؛ كي يكون الحلم ممكنا أو موضوعيا على الأقل، وقابلا للتحقق بدل الاستجداء وطلب التزكية ممن يفترض بينهم  التنا

16:54 - 2024/05/05

محمد ولد بهيت الكاتب والصحفي الحاضر الغائب.. وداعا يا صاحب الكلمة والقلم.. / بقلم سيدي عثمان ولد صيك

في يوم الصحافة لهذا العام، نتذكر قامة سامقة في عالم الصحافة والأدب، يتلألأ اسمها كنجمٍ بارز في سماء الكلمة، محمد ولد السالك ولد بهيت، الملقب بـ "ملك الحرف"، و "سيد الكتابة بلا منازع". إنه الكاتب الصحفي الذي أثرى المشهد الأدبي والإعلامي بأسلوبه الفريد وأفكاره العميقة، وترك بصماته البارزة في قلوب القراء وعقولهم.

16:01 - 2024/05/05

الدكتور احمدو ولد اخطير: صاحب النظرة الثاقبة والقارئ للأحداث/ بقلم الحسن صيكه

حين يعرف صاحب النظر الثاقب والقارئ للاحداث بنضج وبصيرة، وحين تكون الفكرة هي خدمة هذا الوطن والهدف، وحيث يكون الدكتور احمدو ولد اخطيرة الحاضر ومهندس اللحظات الأخيرة في تصويب الرؤية وضبطها على سكة النجاح، كي تسير على درب الحياة بلا امتاء ولا اعوجاج فيها.

21:10 - 2024/05/03

تأملات مع الذات تحت عنوان الصدق في محبة الله عز وجل / الامام اكوهي

كان عامر بن عبد الله بن الزبير موجها إلى القبلة بعد صلاة العصر يدعو فمر به إبراهيم بن هشام المخزومي وهو يومئذ أمير المدينة وكان رجلًا مخوفا مقدامًا قال فلما رأى عامرًا أعدل إليه فوقف ليسلم عليه فلم ينثن إليه عامر ومضى في دعائه .

00:30 - 2024/05/03

البروفسور الشيخ سيد الطاهر دوكّرى في ذمة الله تعالى! بقلم / د. أحمدا نافع *

رحل عن دنيانا الفانية البروفسور الأستاذ الشيخ سيد الطاهر دوكرى عن عمر يناهز السابعة و التسعين عاما ، وهو أحد كبار الشخصيات الاجتماعية و الدينية في السنغال ، حيث إنه كان أول منحدر من الأوساط الدينية التقليدية يتم اختياره من الرئيس السنغالي الأسبق ليوبولد سنغور ليشغل منصب وزير مكلف بالشؤون الدينية في الحكومة السنغالية في ستينيات القرن الماضي.

14:30 - 2024/05/01

هلوسات خارج الموضوع/ محمد فال سيدي ميله

عقود تمضي، وصيرورة الزمن توبخنا. راحلون، نازحون، تائهون. وعلى ظهور حمير الركاكة، راكبون. شُغلنا الشاغل أن نبحث سرمدا عن مرعى خصيب لـ"أغنام" هزيلة، أبادها الجدب السياسي المُحيق بنا منذ ما يزيد على ستين سنة عجفاء كلها. 

مستحيل، في تيهنا، أن نشرب ماءً عذبا، أو نرى ضوءا منيرا، أو نتداوى ببقايا أعشاب رطبة.. فالماء والإنارة وأمصال العلاج حوّلها "فراعنة" كراسي الأربعاءات إلى مضاربهم في ريف الأندلس وعلى ضفاف نهر السيْن الباريسي. 

15:27 - 2024/04/29

الشباب والتغيير..

سكت الشباب ايام الثورات العربية وفضل المصالحة على المواجهةخوفا على الجمهورية من الحرب الأهلية وإعطاء فرصة للتغيير فما ازدادت الأنظمة بعدإلا ظلما وطغيانا وترد للجمهورية فى جميع مناحى الحياة فلا التعليم تحسن ولا الصحة تحسنت ولا المواطن عاش فى رفاه وطمأنينة على حياته ثم تعاقب الجنرلان على الرئاسة بعد ذلك مع فرق كبير بين عزيز وغزوانى فالأول رغم ماخذنا عليه أسس و بنى بنى تحتية قوية وسمعة خارجية يشهد لها الجميع لاكن تخطفته كلاليب الدولة العميقة  حتى حاد

15:08 - 2024/04/29
Subscribe to مقالات

تابعونا

fytw